بسم الله الرحمن
الرحيم
اللهم صلِ على
محمد وال محمد
إِنَّ الْحَـــــــمْدَ لِلهِ تَعَالَى، نَحْمَدُهُ وَ نَسْتَعِينُ بِهِ وَ نَسْتَهْدِيهِ وَ نَسْــتَنْصِرُه وَ نَــــعُوذُ بِالْلهِ تَعَالَى مِنْ شُــــرُورِ أَنْفُسِنَا وَ مِنْ سَيِّئَــــاتِ أَعْمَالِنَا مَنْ يَـــهْدِهِ الْلهُ تَعَالَى فَلَا مُضِــــلَّ لَهُ، وَ مَنْ يُـضْلِلْ فَلَا هَــــادِىَ لَه وَ أَشْــــــــــهَدُ أَلَّا إِلَهَ إِلَّا الْلهُ وَحْــــــدَهُ لَا شَــــــرِيكَ لَه وَ أَشْـــهَدُ أَنَّ مُحَمَّداً عَبْدُهُ وَ رَسُولُهُ، صَلَّى الْلهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ وَ سَلَّمَ تَسْلِيمَاً كَثِيرَا
واشهد ان علياأ ولي الله
أَمَّـــا بَعْــــد
تفسير ابي حمزة
الثمالي
مرفوع على رابط واحد على
الميديا
فاير
وبحجم
3مب
الرفع والتجميع
حصري
مكتبة احلى
الكتب
تفسير ابي حمزة
الثمالي
186 kb
html
للتحميل
|
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق